- ابراهيم الاسمر كتب:
أنا رأيي باختصار أنني لا أحب أن أرى السيجارة بيد الرجل
فما بالك بالأنثى
في الحقيقة أن هذه العادة السيئة انتشرت
في البلاد العربية كانتشار النار في الهشيم
وهي من أسوأ العادات التي شهدها هذا الزمان
أن ترى امرأة تدخن دون خجل
كنا نعلم عن نساء مدخنات في السابق
ولكن المرأة كانت تخجل من أن يرها أحد وهي تدخن
ولكن الان أصبح الأمر علنا ونرى النساء جالسات في أماكن عامة
ويشربن الأرجيلة
فلا حول ولا قوة إلا بالله
أشكرك أختي الرائعة أمل
على هذا الطرح
ودمت بحفظ الرحمن
أشكرك أخي الفاضل علي مرورك الكريم ومساهمتك القيمه
للاسف أخي فهذه العاده السيئه من صنع الغرب ومحاولة افساد شبابنا زمن استعمارهم لنا
فهذا المشهد كنا لا نراه الا في الوسط الفني من خلال الافلام العربيه
ولكن المشهد اقتصر علي فئات معينه من الطبقه الراقيه أو بعض المنحرفات
لكن أن نري ذلك الان في مجتمعاتنا العربيه ليست بين الشباب فقط بل امتد تأثيرها علي الفتيات
وتتباهي بتدخينها أو الجلوس علي المقاهي لشرب الشيشه
مشهد مقزز لفتياتنا ومجتمعاتنا الاسلاميه
أين الرقابه وأقصد بها أولا البيت
وسأحكي لك أخي قصه حدثت في مدرسه للبنات في المرحله الثانويه في مدينتي
حيث ضبطت بعض الفتيات يقمن بلتدخين في دورة المياه وعند توجيه اللوم لهن وتوقيع العقاب
باحضار ولي الامر ويا ليته لم يحضر نهر أحدهم ويعمل طبيبا ادارة المدرسه لعقاب ابنته
والداهيه أنه رد عليهم بأنه هو الذي يشتريها لابنته
يا للعجب أين الحياء وأين التربيه بل وأين الخوف من الخالق
ها هو الراعي وها هي رعيته
التغيير بأيدينا نحن الاباء والامهات
دمت أخي بحفظ الرحمن