المرأة الحكيمة

صعد عمر رضي الله عنه يوما المنبر، وخطب في الناس ، فطلب

منهم ألا يغالوا في مهور النساء ، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يزيدوا في مهور النساء عن أربعمائة درهم؟ لذلك أمرهم ألا يزيدوا في صداق المرأة على أربعمائة درهم ..
فلما نزل أمير المؤمنين من على المنبر، قالت له امرأة من قريش : يا أمير المؤمنين ، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم؟ قال : نعم.
فقالت : أما سمعت قول الله تعالى : {وآتيتم إحداهن قنطارا} ( القنطار: المال الكثير).
فقال : اللهم غفرانك ، كل الناس أفقه من عمر.
ثم رجع فصعد المنبر، وقال : يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في مهور النساء ، فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب فليفعل.
************ ********* *****

اين المراه بل اين الرجل الذييقف اليوم في وجه الحاكم ؟؟

واين الحاكم اليوم الذييقبل النقد والنصيحه من المحكومين ؟؟

حال امتنا اختلف عن حال سلفنا الصالح واصبح الحاكم يحكم

بيد من حديد وبالظلم والنار والناس سكات لا يتكلمون

قصه بها العبره فهل من معتبر ؟؟

بارك الله فيك اختي امل

وراع صاحب كسرى أن رآى عمرا بين الرعية عطلا وهو راعيها
وعهده بملوك الفرس أن لها سورا من الجند والحراس يحميها
رآه مستغرقا في نومه فرآى فيه الجلالة في أسمى معانيها
فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا ببردة كاد طول العهد يبليها
فهان في عينه ماكان يكبره من الأكاسر والدنيا بأيديها
وقال قولت حقا أصبحت مثلا وأصبح الجيل بعد الجيل يروها
أمنت لما أقمت العدل بينهموا فنمت نوم قرير العين هانيها

رضي الله عنه و ارضاه ,,

حاكم و رجل ليس له مثيل و لن تلد الارحام مثله ابداً ..

اما المرأه فالله درها ما اكمها و اعقلها و ما اجمل ايمانها ..

يسلمو اختي و يعطيك العافيه ..

ودي ,,

بارك الله فيك أختي أمل على هذه القصة الرائعة

هناك الكثيرون الذين يقفون في وجه الحاكم

ولكن أين الحاكم الذي يتقبل ذلك بصدر رحب

دمت بحفظ الرحمن

السلام عليكم ورحمه الله بركاته

جزاك الله خير حبيبتى امل

بارك الله فيك

تحياتى وتقديرى

أشكرك أختي نغم علي مرورك العطر

جزاك الله خيرا

دمت بود

ابراهيم الاسمر كتب:: بارك الله فيك أختي أمل على هذه القصة الرائعة

هناك الكثيرون الذين يقفون في وجه الحاكم

ولكن أين الحاكم الذي يتقبل ذلك بصدر رحب

دمت بحفظ الرحمن

بارك الله فيك أخي الفاضل

شكرا لك علي مساهمتك الكريمه

جزاك الله خيرا

دمت بحفظ الرحمن

عطر الورد كتب:: وراع صاحب كسرى أن رآى عمرا بين الرعية عطلا وهو راعيها
وعهده بملوك الفرس أن لها سورا من الجند والحراس يحميها
رآه مستغرقا في نومه فرآى فيه الجلالة في أسمى معانيها
فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا ببردة كاد طول العهد يبليها
فهان في عينه ماكان يكبره من الأكاسر والدنيا بأيديها
وقال قولت حقا أصبحت مثلا وأصبح الجيل بعد الجيل يروها
أمنت لما أقمت العدل بينهموا فنمت نوم قرير العين هانيها

رضي الله عنه و ارضاه ,,

حاكم و رجل ليس له مثيل و لن تلد الارحام مثله ابداً ..

اما المرأه فالله درها ما اكمها و اعقلها و ما اجمل ايمانها ..

يسلمو اختي و يعطيك العافيه ..

ودي ,,

بارك الله فيك أختي الفاضله

أشكرك علي مرورك العطر ومساهمتك الطيبه

جزاك الله خيرا

دمت بحفظ الرحمن

ظافر كتب:: اين المراه بل اين الرجل الذييقف اليوم في وجه الحاكم ؟؟

واين الحاكم اليوم الذييقبل النقد والنصيحه من المحكومين ؟؟

حال امتنا اختلف عن حال سلفنا الصالح واصبح الحاكم يحكم

بيد من حديد وبالظلم والنار والناس سكات لا يتكلمون

قصه بها العبره فهل من معتبر ؟؟

بارك الله فيك اختي امل

بوركت أخي الفاضل

أشكرك أخي ظافر علي مرورك الطيب العطر ومساهمتك الكريمه

لا تعليق لي فمساهمتك الراقيه أوفت بكل شيء

جزاك الله خير الجزاء

دمت بحفظ الرحمن

» حق المرأة في اختيار الزوج
» المرأة وقلمي
» المرأة والصمت
» المرأة والحب
» الثلاثينيات... سر سعادة المرأة