للاسف فان اكبر المشاكل التي نجدها في واقعنا وربما في ثقافتنا العربيه ان من يخطئ يرفض الاعتراف بالخطأ وتحمل مسئوليه خطأه فتراه اول شئ يبحث عن شماعه يعلق عليها اخطاؤه ويتهم غيره وهذه المشكله فعندما تتغير القناعات حقا ستتغير كثير من الامور فالاعتراف بالخطا فضيه ولم يكن يوما فاحشه ويجب ان يكون الخطأ سبب بالنجاح وان يخلق منه التحدي للمواجهه في المستقبل لتفادي هذه اتجربه الخاطئه ولا يجب ان نركن الي القبول بالخطأ والانطواء بعدها وعدم القدره علي المجابهه لان ذلك له اثار كبيره نفسيه علي المري فالمواجهه يجب ان تكون في كل وقت وعدم القبول بالفشل المطلق ابدا
بارك الله فيك اختي امل