أقصوصة (( زنديقُ العَصرِ ))

بسم الله الرحمن الرحيم

زنديقُ العصر

حين جَاع ألتهم بقايا ميثاق بينه وبين أنسانيته
نهض من سُبات عتمته فاقدُ البصيرة ... مُعتق الشر
خَرجَ حاملاًً سياطه مَزّق كلِ دواوين الشعر
وأكتفى بــ نشازهِ ... مُردداً :أنا عائضُ العصرِ
حَررْوا العُهرَ
أشنقْوا أجّنة الأحرار بـــ حبلِ السرّ
هاتْوا الخمرَ ,,, ودعْوا البغاءَ يُدّون التأريخ
فقد زَيَفهُ القلم الحُر
هيا .. أكسروا الميزان .... وأقتلوا الطُهر
سالتْ الدماءَ على أرصفةِ الحقيقة
فــ أرتوى سادي الفكر

أخرجَ بحذرٍ من جيبه أوراقٌ خُضر ,, قَبلها ,,,, ويَممَّ وجههُ شطرها
أقامَ طقوسَ خسته
وأنحنى لـــ زُليخا العصر
مسحتْ على رأسه
قائلةً ..... أجدتَ يا زنديقَ العصر ..!
فقالَ .... بلهفة الجشع ,,, زليخا قد مسني الضر ..!
قالت : رويدك ... قرنٌ أخرٌ ... وتَفرّ

بقلمي

بارقةُ أمل

ما أجمل كلماتك أختي الكريمة
شكرا لهذا الابداع

بارقة أمل كتب:: بسم الله الرحمن الرحيم

زنديقُ العصر

حين جَاع ألتهم بقايا ميثاق بينه وبين أنسانيته
نهض من سُبات عتمته فاقدُ البصيرة ... مُعتق الشر
خَرجَ حاملاًً سياطه مَزّق كلِ دواوين الشعر
وأكتفى بــ نشازهِ ... مُردداً :أنا عائضُ العصرِ
حَررْوا العُهرَ
أشنقْوا أجّنة الأحرار بـــ حبلِ السرّ
هاتْوا الخمرَ ,,, ودعْوا البغاءَ يُدّون التأريخ
فقد زَيَفهُ القلم الحُر
هيا .. أكسروا الميزان .... وأقتلوا الطُهر
سالتْ الدماءَ على أرصفةِ الحقيقة
فــ أرتوى سادي الفكر

أخرجَ بحذرٍ من جيبه أوراقٌ خُضر ,, قَبلها ,,,, ويَممَّ وجههُ شطرها
أقامَ طقوسَ خسته
وأنحنى لـــ زُليخا العصر
مسحتْ على رأسه
قائلةً ..... أجدتَ يا زنديقَ العصر ..!
فقالَ .... بلهفة الجشع ,,, زليخا قد مسني الضر ..!
قالت : رويدك ... قرنٌ أخرٌ ... وتَفرّ

بقلمي

بارقةُ أمل

لن ادع خربشاتي تعكر صفو ما قرات
لانه كلام فوق الجمال

اختي الكريمة
بارقة أمل
جارة الوادي
سجينة الفكر

تمتلكين فكرا نيرا وقلما ماسيا
حتى إذا اجتمعا أعطيا
موجا من الخيال النابض المحلق
في صفاء الروح
فيتراءى للعيان قولا
تطأطئ له هامات
الأقلام احتراما وتقديرا

تميز يفوق الوصف سيدتي

ما اروعك سيدتي
ويا لجمال ما قرات

قلمك ساحر

فادي كتب:: ما أجمل كلماتك أختي الكريمة
شكرا لهذا الابداع

المكرم فادي
هي روحك النابضة بالجمال
ترى الأشياء جميلة

ود يطالك

همسات حائرة كتب:

بارقة أمل كتب:: بسم الله الرحمن الرحيم

زنديقُ العصر

حين جَاع ألتهم بقايا ميثاق بينه وبين أنسانيته
نهض من سُبات عتمته فاقدُ البصيرة ... مُعتق الشر
خَرجَ حاملاًً سياطه مَزّق كلِ دواوين الشعر
وأكتفى بــ نشازهِ ... مُردداً :أنا عائضُ العصرِ
حَررْوا العُهرَ
أشنقْوا أجّنة الأحرار بـــ حبلِ السرّ
هاتْوا الخمرَ ,,, ودعْوا البغاءَ يُدّون التأريخ
فقد زَيَفهُ القلم الحُر
هيا .. أكسروا الميزان .... وأقتلوا الطُهر
سالتْ الدماءَ على أرصفةِ الحقيقة
فــ أرتوى سادي الفكر

أخرجَ بحذرٍ من جيبه أوراقٌ خُضر ,, قَبلها ,,,, ويَممَّ وجههُ شطرها
أقامَ طقوسَ خسته
وأنحنى لـــ زُليخا العصر
مسحتْ على رأسه
قائلةً ..... أجدتَ يا زنديقَ العصر ..!
فقالَ .... بلهفة الجشع ,,, زليخا قد مسني الضر ..!
قالت : رويدك ... قرنٌ أخرٌ ... وتَفرّ

بقلمي

بارقةُ أمل

لن ادع خربشاتي تعكر صفو ما قرات
لانه كلام فوق الجمال

همسات حائرة

أتدرين ,,, الجمال مقترن بحضورك
حسناء الحرف

دمت مكللة بالنقاء

ودي

سلام من الله عليك اختي الفاضلة

والف تحية لقلمك ولما قرات

لا اله الا الله

الزنادقة كثيرون في هذا العصر
يلبسون من الاشكال الوانا كثيرة

ربي يعطيكي العافية

» أقصوصة (( على ذمة التحقيق ))