لبسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على الرسول الكريم...
أسوق نصي هذا وأدونه مباشرة ..فهو وليد اللحظة.....
محمد........................
تتوارى الاحلام خلف سجف النسيان , وتقفز الى الذاكرة جملة من التساؤلات الغامضة, وتفتح الاقوس , وتتناسل الجمل الإعتراضية في نسق ناشز لا يقود الى معنى..هي إذن غربة عن الذات ,وتوسل بفلتات من الماضي علها تمنح العقل القدرة على التحليل المنطقي لما يقع ..الآن أجد نفسي هائما في دروب صامتة , متدثرا بحيرتي و متلفعا بإنكساراتي المتوالية..أحاول الخروج من دائرة التائهين والصامتين..لأن التيه تأشيرة إ حباط ,و الصمت ذمغة استسلام..
كم يعز على النفس , ملامسة الحقائق الرهيبة..وكم يصعب على القلب تقبل الإ نتكاسات الصعبة .. ؟؟
للحديث بقية