على درب التمني...ضاعت الأحلام مني
فارقت طريق التحقيق...وسلكت طريقاً بلا منتهى
سألتُ عينيكَ..ففرت من الجواب بالشرود
وكان أولى بي الرحيل...محتضنة آخر إحباط..
وكان أولى بي اليأس ..وقد رحلت كل فرصة للاستمرار
ولم أرحل..ولم أياس...ولم أمحُ خطوات رسمتها مسبقاً
ولم أهدم قصوراً...ملأتها اِنتظاراً..
ومازلت أتابع المسير على درب الأمنيات .